فقد أوقضتي في داخلي جرحاً خيلي لي بأنهً زالولكن يُعاد شريط الأمس أمام عينيوأقبض يدي قائلاًتباً لكِ يا حواء بعد أن أستنزفتي مشاعري لهواًوجعلتي من عمري مسرحاًومن حلمي أمنية لن تتحقق في يومِ ما . . . .ولكن ما زلت أحبك